بسم الله الرحمن الرحيم[center]
[left]ذكرها في أدب الرحلات
ذكرت السخنة في معجم البلدان لـ ياقوت الحموي سنة 1219. حيث قال: "سخنة بضم أوله وسكون ثانيه ثم نون بلفظ تأنيث السخن وهو الحار. وهي بلدة في برية الشام بين تدمر وعرض وأرك يسكنها قوم من العرب".
و ذكرها ابن بطوطة في رحلته المسماة تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار سنة 1304 م حيث قال: ثم سافرنا إلى السخنة وهي بلدة حسنة، أكثر سكانها من النصارى، وذكر عادات شعبها ووصف بيوتها
ذكرها أيضاً فتح الله الصايغ الحلبي في "رحلة إلى بادية الشام وصحارى العراق والعجم والجزيرة العربية" عام 1810، يقول: "دخلنا إلى قرية يقال لها السخنة شرقي حلب تحوي على مئة بيت من الجمالين. بها حمام وماء ساخن طبيعي، أما أهلها فخيرون كرماء يحبون الضيوف فكانوا يتقاتلون علينا حتى يضيفونا عندهم وكانوا يتداورون ضيافتنا أما نساؤها حسناوات جداً ورجالها شجعان".
في العصر الحديث اكتشف فيها مناطق غنية بالنفط وبشكل أخص الغاز، وقيل من بعض الجيولوجيين أنها تسبح على بحر من الغاز[بحاجة لمصدر].
]]== التسمية والهيكل العائلي == يعود الاسم الحالي للمدينة إلى سبعمائة عام مضت وذلك بسبب وجود المياه الساخنة بها أما سكانها فهم مقسمون إلى خمس عائلات (بني عفي....بني مقيبل.....بني الشورتان....بني خلف....متفرقون) وتقسم كل عائلة إلى عدة عوائل التي تقسم بعدئذ إلى أسر ضخمة تعود إلى الجد السادس في معظم الأحيان مثلا تقسم بني خلف إلى بني (ناصر...عساف....حبش.....درغام....متفرقون)مثال غازي محمود حمصي البيدي نظامي ناصر إلى..............خلف الأدريس وبالتالي تقسم كل عائلة (بني) إلى عوائل أخرى أي يكون ارتباط السخني بجده وأبناء عم الجد ثم إلى العائلة الوسطى ثم إلى الكبرى
وللمزيد من المعلومات عن السخاني
بامكانكم زيارة شبكة [السخاني العالمية]الوصلة الذي يديره السيد عبد الله عيسى الخليف الناصر احد أبناء السخنة عنوان الوصلة
[عدل]النشاطات الاقتصادية
يعمل أغلب أهاليها بالتجارة، نسبة كبيرة منهم مغتربين. مدينة السخنة تعتبر من البادية السورية وتشتهر بزراعة الزيتون سابقًا. الآن لا يوجد بها زراعة منذ أن منعت الحكومة الزراعة وذلك لحماية الرعويات كما أن أغلب سكانها يعتمدون في معيشتهم على الاغتراب.
من المعروف أن أهالي السخة شكلوا خلال هجرتهم إلى المدن الأخرى أحياء خاصة بهم والمسماة بحارة السخاني في حلب وحماة والرقة ودير الزور.
[عدل]خدماتها
يوجد بها العديد من الخدمات (مستشفى السخنة، المركز الصحي، المركز الثقافي، والثانوية البنين والبنات والثانوية التجارية والصناعية، والمدارس الإعدادية، والمدارس الابتدائية). المركز التجاري، مركز الهلال الأحمر، ونادي رياضي.والمنطقة السياحية الشهيرة ركيبة
[عدل]وصول الإسلام إليها
يحكى أنه كان يقطنها اليهود منذ القدم، ثم أتى بعدهم المسيحيون وكان موقعهم في القلعة التي هي الآن بين الحي الأوسط والشمالي. دخل إليها الإسلام على يد خالد بن الوليد عندما تعمق في البادية الشامية. حاليا 100% من السكان مسلمون على مذهب أهل السنة والجماعة.
[left]ذكرها في أدب الرحلات
ذكرت السخنة في معجم البلدان لـ ياقوت الحموي سنة 1219. حيث قال: "سخنة بضم أوله وسكون ثانيه ثم نون بلفظ تأنيث السخن وهو الحار. وهي بلدة في برية الشام بين تدمر وعرض وأرك يسكنها قوم من العرب".
و ذكرها ابن بطوطة في رحلته المسماة تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار سنة 1304 م حيث قال: ثم سافرنا إلى السخنة وهي بلدة حسنة، أكثر سكانها من النصارى، وذكر عادات شعبها ووصف بيوتها
ذكرها أيضاً فتح الله الصايغ الحلبي في "رحلة إلى بادية الشام وصحارى العراق والعجم والجزيرة العربية" عام 1810، يقول: "دخلنا إلى قرية يقال لها السخنة شرقي حلب تحوي على مئة بيت من الجمالين. بها حمام وماء ساخن طبيعي، أما أهلها فخيرون كرماء يحبون الضيوف فكانوا يتقاتلون علينا حتى يضيفونا عندهم وكانوا يتداورون ضيافتنا أما نساؤها حسناوات جداً ورجالها شجعان".
في العصر الحديث اكتشف فيها مناطق غنية بالنفط وبشكل أخص الغاز، وقيل من بعض الجيولوجيين أنها تسبح على بحر من الغاز[بحاجة لمصدر].
]]== التسمية والهيكل العائلي == يعود الاسم الحالي للمدينة إلى سبعمائة عام مضت وذلك بسبب وجود المياه الساخنة بها أما سكانها فهم مقسمون إلى خمس عائلات (بني عفي....بني مقيبل.....بني الشورتان....بني خلف....متفرقون) وتقسم كل عائلة إلى عدة عوائل التي تقسم بعدئذ إلى أسر ضخمة تعود إلى الجد السادس في معظم الأحيان مثلا تقسم بني خلف إلى بني (ناصر...عساف....حبش.....درغام....متفرقون)مثال غازي محمود حمصي البيدي نظامي ناصر إلى..............خلف الأدريس وبالتالي تقسم كل عائلة (بني) إلى عوائل أخرى أي يكون ارتباط السخني بجده وأبناء عم الجد ثم إلى العائلة الوسطى ثم إلى الكبرى
وللمزيد من المعلومات عن السخاني
بامكانكم زيارة شبكة [السخاني العالمية]الوصلة الذي يديره السيد عبد الله عيسى الخليف الناصر احد أبناء السخنة عنوان الوصلة
[عدل]النشاطات الاقتصادية
يعمل أغلب أهاليها بالتجارة، نسبة كبيرة منهم مغتربين. مدينة السخنة تعتبر من البادية السورية وتشتهر بزراعة الزيتون سابقًا. الآن لا يوجد بها زراعة منذ أن منعت الحكومة الزراعة وذلك لحماية الرعويات كما أن أغلب سكانها يعتمدون في معيشتهم على الاغتراب.
من المعروف أن أهالي السخة شكلوا خلال هجرتهم إلى المدن الأخرى أحياء خاصة بهم والمسماة بحارة السخاني في حلب وحماة والرقة ودير الزور.
[عدل]خدماتها
يوجد بها العديد من الخدمات (مستشفى السخنة، المركز الصحي، المركز الثقافي، والثانوية البنين والبنات والثانوية التجارية والصناعية، والمدارس الإعدادية، والمدارس الابتدائية). المركز التجاري، مركز الهلال الأحمر، ونادي رياضي.والمنطقة السياحية الشهيرة ركيبة
[عدل]وصول الإسلام إليها
يحكى أنه كان يقطنها اليهود منذ القدم، ثم أتى بعدهم المسيحيون وكان موقعهم في القلعة التي هي الآن بين الحي الأوسط والشمالي. دخل إليها الإسلام على يد خالد بن الوليد عندما تعمق في البادية الشامية. حاليا 100% من السكان مسلمون على مذهب أهل السنة والجماعة.