تعالت الأصوات ... أصبح الضجيج سيد ذاك المكان ... هناكـ ... في قلبي ...
أما الزمان ... فلا رقمٌ يقرأ ... و لا شمسٌ شرقت فيه ولا غربت ... فلا طُرقٌ بدائية ولا حديثة ... لمعرفة الزمان ...
تسارعت النبضات وبات قلبي في لحظات الإنفجار صامداً ...
صوتٌ فيه من الرقة بروز ... وصوتٌ فيه الغلضة قد ظهرت ... وأبشع تلك الأصوات ... صوت السكون ... صوت الصمت ...
لا يبدي رأيا ... ولا يتظلم ... لا يشكر ... هو فقط ... صااااامت ...
يعصر قلبي ... فيسيل دماً ... فيخط حرفاً ... و يصبح حبراً ... ويتكلم من خلف الورقة بإستحياء ...
لما كل هذا الجمود ... قد يكون ذاك ... فقط من خُرافات الطقوس ...
ولم ذاك الألم ؟؟..
دائما ما أعاني الصمت ... ودائما ما تبكي حروفي من تحت يدي ...
حرفٌ يسقط ... وحرفٌ تغير .. وكل هذا ... بصمـــــتـ ...
تعبر أفضل مما قد يقال ... هي تضحكني قليلا وتبكيني كثيرا ...
هي روحٌ الظلم ونُصرت المظلوم ... لا يكتم لها حس ... ولا تجرح أذن ...
هي فقط ... تفرض نفسها علي حتى أكتبها ...
أورأيت تلك الحروف المزخرفة ...
أنها فقطـ ...
دمــــوعــــي ...
بقلمي ... كتبتها ع عجل ... فأعذروني ...
أما الزمان ... فلا رقمٌ يقرأ ... و لا شمسٌ شرقت فيه ولا غربت ... فلا طُرقٌ بدائية ولا حديثة ... لمعرفة الزمان ...
تسارعت النبضات وبات قلبي في لحظات الإنفجار صامداً ...
صوتٌ فيه من الرقة بروز ... وصوتٌ فيه الغلضة قد ظهرت ... وأبشع تلك الأصوات ... صوت السكون ... صوت الصمت ...
لا يبدي رأيا ... ولا يتظلم ... لا يشكر ... هو فقط ... صااااامت ...
يعصر قلبي ... فيسيل دماً ... فيخط حرفاً ... و يصبح حبراً ... ويتكلم من خلف الورقة بإستحياء ...
لما كل هذا الجمود ... قد يكون ذاك ... فقط من خُرافات الطقوس ...
ولم ذاك الألم ؟؟..
دائما ما أعاني الصمت ... ودائما ما تبكي حروفي من تحت يدي ...
حرفٌ يسقط ... وحرفٌ تغير .. وكل هذا ... بصمـــــتـ ...
تعبر أفضل مما قد يقال ... هي تضحكني قليلا وتبكيني كثيرا ...
هي روحٌ الظلم ونُصرت المظلوم ... لا يكتم لها حس ... ولا تجرح أذن ...
هي فقط ... تفرض نفسها علي حتى أكتبها ...
أورأيت تلك الحروف المزخرفة ...
أنها فقطـ ...
دمــــوعــــي ...
بقلمي ... كتبتها ع عجل ... فأعذروني ...