الحياة دروس والدنيـا كتـب
..............ورحلة ابن آدم رفوف المكتبـة
كل حرف ٍمن دروسه له سبب.
.................. وكل درس ٍ في حياته تجربـه ..!
**
هاهو قـــلمي يقرع أجراسه ...
ليسمعكم عزفــــه
ولـــكن سيعزف اليوم بعزف أخر
| ي ـغني| .. أسطورة.. | ش ـجنة |
ليبوح لكم في هزيـــج الجنــــون
من خلف جبال الكبرياء تسللت " صرخة "
ومن سماء الإحساس سقطت ألما موجعه
من....زنـــزانه الإحزان خلف القضبــــان...محترقه
ومن بساتين الذكريات أسترسلت أحلام اليقضه
فتحت جراحي من جديد
لتصرخ بغضب عن ماتحمله من ألم
حبري...
عليك بأن تطلق سراحك
لتبوووووووح بمكنونك
أأكتب عن
أنثى تنافس الجـــنون
أم عن حروف
تساقطت من جنون أنثى
أمتلكت اللغات السبعه
فتحاور دوما بها حياتها
من لغه الصمت الي لغه العشق
من لغه الجـــراح الي لغه الصدق
من لغه الكبرياء الي لغه القوه
حتى أنتهت بلغه أنثى كاملة النقصان
أأكتب قصيده عشقي
أم حكـــايه غفت على وسادة الإيام
أأكتب بقلمي الذي يدعي بالجنــــون
أم أكتب على شراع زورق أبحر على شاطئ مشاعري
....
أيـــا حروفي لازالتي تنافسين العشاق
على عشقهم..
أم تزاولين حرفه الصمت كعادتك...
أجيبني...
هل لك بأن تجاوبي أحساسي الجريح
الذي أرغم على الصمت
أم هو من ظلم الإيام التي باعت أحساسها
من أجل جنون أختلق على أرض لم تداس فيها معالم العشاق
لاتصمتي ياحروفي
كما صمت أحساسي
اليوم...لابد أن أخذ بحقي في النثر
لإشبع إحساس له زمن يلهث
عطشـــــــــــــــــــــــــان
ولا أعلم هل هو عطش لصدق...أم عطش لإمان
فـ أصدقي ياحروفي ...ولملميني بعد شتات
هل أنا حمكت علي الإيام بالصمت
أم أنا التي نافست الجنون حتى تصمت
دعيني أنثر ياحروفي مابي من جنون
لعل الأمان يدخل قلبي ويتحسس الشعور صدقي
....
....
.....
.......
........
...أحببته...
نعم أحببــــته
أقسم لك بأنني أحببته
ولكن
؟
؟
؟
أحببته بصمت
لكي لا أجرح مشاعر قد هي تملكه أو تمتلكـــه
لقد عشقته حتى الثمالـــه
...ومع ذلك لم
يبزغ النور حتى يسلط علي ضوئه
ليفضح مابي دواخلي من جنون
....
كم من ليله حمراء عزفت على إطرافها
قيـــــــــــــثارة العشق
وكم تسامرت انا وطيفـــــه
لــ نعاتب حبا صامتا لايهوى البزوغ
حروفي..
رجيتك
رجيتك
تسعفينني
لكي
يتولد بداخلي جراءة أنافس بها الجنون
....
((حروفي هل أخجلك بوحي..أذن..لما الإيام لم تخجل من جرحي))
فأجحفت بحقي أنواع العذاب والتدمير
فأخذت من قلبي مأخذت
وأحزنت وجدان أجمرته جروحا تتألم وتعتصر ألما
...رجيتك حروفي تسمعين أنيني
فأسدلي علي ستار أمانك
كي أخوض تجربتي في البوح لعلي أجد
مخرجا من همومي وذكرياتي القديمه
....
{{{جرحي...يامن تحملي بين أوراقك حكاية حلم تحترق
جرحي...يامن صنع منك القدر محيطا شاسع الإطراف
ليس لحده شاطيء ولا لعمقـــــه نقطـــــه}}}
...أمن أجل حب وعشق تصمتي وتستسلمي
أذن
سلاااام على قدر لم ينصفني من صدوف الإيام...
عشقي
جنوني
سألملم ماتبقى من جراحي
لإودع خانــــــــــــــه لم أعرف أن
لها بدايه وأنها ستنتهي مع الوقت
لقد نسيت أم تناسيت
بأن لـــكل شيء له نهايه ..\
لقد علمتني الحيـــاه...
-كيف أرتكب الأخطاء ثم أعتذر!
-وكيف أحاول العبث ثم أندم!!
-وكيف أمارس العشق ثم أتوب!!
-وكيف أقترف الحب ثم أنسحب!!
....
ولكن لم تعلمني الأهم من ذلك كله...
بأن الحب أصبح كالزهور الذابله المقتوله
يتداولها الأخرين ليشبعونها حيـــــــاه
ولايعلمون بأنهم يقتلونها أكثر وأكثر
....
هنا لم يتبقى لي
سوى
أن
أشد خطام الرحال
وأنزف بقايا الكتـــــمان
.....
وعلى قلبي وذكرياتي الســــلام
بقلمي الذي سكن بين صمتي وجنوني
جـــرحي نســـاني السمــــاح
ولكم ودي
مــــ { ــــــخرج
ماعـاد باقـي بقلـبـي غـيـر هالكلـمـه
بقولهـا لــو يـزيـد الـوقـت غربـالـي
(شكرا على حبك) .. أو (شكرا على الصدمه)
في الحالتين .. أنت ما قصـرت يـا الغالـي
..............ورحلة ابن آدم رفوف المكتبـة
كل حرف ٍمن دروسه له سبب.
.................. وكل درس ٍ في حياته تجربـه ..!
**
هاهو قـــلمي يقرع أجراسه ...
ليسمعكم عزفــــه
ولـــكن سيعزف اليوم بعزف أخر
| ي ـغني| .. أسطورة.. | ش ـجنة |
ليبوح لكم في هزيـــج الجنــــون
من خلف جبال الكبرياء تسللت " صرخة "
ومن سماء الإحساس سقطت ألما موجعه
من....زنـــزانه الإحزان خلف القضبــــان...محترقه
ومن بساتين الذكريات أسترسلت أحلام اليقضه
فتحت جراحي من جديد
لتصرخ بغضب عن ماتحمله من ألم
حبري...
عليك بأن تطلق سراحك
لتبوووووووح بمكنونك
أأكتب عن
أنثى تنافس الجـــنون
أم عن حروف
تساقطت من جنون أنثى
أمتلكت اللغات السبعه
فتحاور دوما بها حياتها
من لغه الصمت الي لغه العشق
من لغه الجـــراح الي لغه الصدق
من لغه الكبرياء الي لغه القوه
حتى أنتهت بلغه أنثى كاملة النقصان
أأكتب قصيده عشقي
أم حكـــايه غفت على وسادة الإيام
أأكتب بقلمي الذي يدعي بالجنــــون
أم أكتب على شراع زورق أبحر على شاطئ مشاعري
....
أيـــا حروفي لازالتي تنافسين العشاق
على عشقهم..
أم تزاولين حرفه الصمت كعادتك...
أجيبني...
هل لك بأن تجاوبي أحساسي الجريح
الذي أرغم على الصمت
أم هو من ظلم الإيام التي باعت أحساسها
من أجل جنون أختلق على أرض لم تداس فيها معالم العشاق
لاتصمتي ياحروفي
كما صمت أحساسي
اليوم...لابد أن أخذ بحقي في النثر
لإشبع إحساس له زمن يلهث
عطشـــــــــــــــــــــــــان
ولا أعلم هل هو عطش لصدق...أم عطش لإمان
فـ أصدقي ياحروفي ...ولملميني بعد شتات
هل أنا حمكت علي الإيام بالصمت
أم أنا التي نافست الجنون حتى تصمت
دعيني أنثر ياحروفي مابي من جنون
لعل الأمان يدخل قلبي ويتحسس الشعور صدقي
....
....
.....
.......
........
...أحببته...
نعم أحببــــته
أقسم لك بأنني أحببته
ولكن
؟
؟
؟
أحببته بصمت
لكي لا أجرح مشاعر قد هي تملكه أو تمتلكـــه
لقد عشقته حتى الثمالـــه
...ومع ذلك لم
يبزغ النور حتى يسلط علي ضوئه
ليفضح مابي دواخلي من جنون
....
كم من ليله حمراء عزفت على إطرافها
قيـــــــــــــثارة العشق
وكم تسامرت انا وطيفـــــه
لــ نعاتب حبا صامتا لايهوى البزوغ
حروفي..
رجيتك
رجيتك
تسعفينني
لكي
يتولد بداخلي جراءة أنافس بها الجنون
....
((حروفي هل أخجلك بوحي..أذن..لما الإيام لم تخجل من جرحي))
فأجحفت بحقي أنواع العذاب والتدمير
فأخذت من قلبي مأخذت
وأحزنت وجدان أجمرته جروحا تتألم وتعتصر ألما
...رجيتك حروفي تسمعين أنيني
فأسدلي علي ستار أمانك
كي أخوض تجربتي في البوح لعلي أجد
مخرجا من همومي وذكرياتي القديمه
....
{{{جرحي...يامن تحملي بين أوراقك حكاية حلم تحترق
جرحي...يامن صنع منك القدر محيطا شاسع الإطراف
ليس لحده شاطيء ولا لعمقـــــه نقطـــــه}}}
...أمن أجل حب وعشق تصمتي وتستسلمي
أذن
سلاااام على قدر لم ينصفني من صدوف الإيام...
عشقي
جنوني
سألملم ماتبقى من جراحي
لإودع خانــــــــــــــه لم أعرف أن
لها بدايه وأنها ستنتهي مع الوقت
لقد نسيت أم تناسيت
بأن لـــكل شيء له نهايه ..\
لقد علمتني الحيـــاه...
-كيف أرتكب الأخطاء ثم أعتذر!
-وكيف أحاول العبث ثم أندم!!
-وكيف أمارس العشق ثم أتوب!!
-وكيف أقترف الحب ثم أنسحب!!
....
ولكن لم تعلمني الأهم من ذلك كله...
بأن الحب أصبح كالزهور الذابله المقتوله
يتداولها الأخرين ليشبعونها حيـــــــاه
ولايعلمون بأنهم يقتلونها أكثر وأكثر
....
هنا لم يتبقى لي
سوى
أن
أشد خطام الرحال
وأنزف بقايا الكتـــــمان
.....
وعلى قلبي وذكرياتي الســــلام
بقلمي الذي سكن بين صمتي وجنوني
جـــرحي نســـاني السمــــاح
ولكم ودي
مــــ { ــــــخرج
ماعـاد باقـي بقلـبـي غـيـر هالكلـمـه
بقولهـا لــو يـزيـد الـوقـت غربـالـي
(شكرا على حبك) .. أو (شكرا على الصدمه)
في الحالتين .. أنت ما قصـرت يـا الغالـي