السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني الأعضاء نقلت لكم هذا الموضوع من
أحد المواقع ووضعته في هذا القسم بهدف متابعته من الجميع والتحقق من مدى صحته وقربه من الحقيقة
أرجوا من الجميع وضع الملاحظات بعد مناقشته مع أصحاب المعرفة الدقيقة
"
"
السخاني قوم ينتسبون إلى بلدة "السخنة", وهذه البلدة تقع على طريق الحرير القديم, ويرى بعض الباحثين أنها تقع على طريق القوافل، ترتفع "السخنة" عن سطح البحر حوالي /525/م, وبالقرب منها يقع جبل "سطيح"، ارتفاعه /1110/م. استمدت البلدة اسمها من النبع الكبريتي الساخن الموجود لحينه في البلدة. وكانت "السخنة" في العهد "الآشوري"، وفي العهود اللاحقة, وحتى في الفترة العربية الإسلامية، ذات أهمية كبيرة من الناحيتين العسكرية والتجارية، فقد استخدمها "الآشوريون" كمحطة للتموين ونقطة استراحة لجندهم وهم في الطريق إلى "دمشق" و"القدس".
أخواني الأعضاء نقلت لكم هذا الموضوع من
أحد المواقع ووضعته في هذا القسم بهدف متابعته من الجميع والتحقق من مدى صحته وقربه من الحقيقة
أرجوا من الجميع وضع الملاحظات بعد مناقشته مع أصحاب المعرفة الدقيقة
"
"
السخاني قوم ينتسبون إلى بلدة "السخنة", وهذه البلدة تقع على طريق الحرير القديم, ويرى بعض الباحثين أنها تقع على طريق القوافل، ترتفع "السخنة" عن سطح البحر حوالي /525/م, وبالقرب منها يقع جبل "سطيح"، ارتفاعه /1110/م. استمدت البلدة اسمها من النبع الكبريتي الساخن الموجود لحينه في البلدة. وكانت "السخنة" في العهد "الآشوري"، وفي العهود اللاحقة, وحتى في الفترة العربية الإسلامية، ذات أهمية كبيرة من الناحيتين العسكرية والتجارية، فقد استخدمها "الآشوريون" كمحطة للتموين ونقطة استراحة لجندهم وهم في الطريق إلى "دمشق" و"القدس".
كما أنّ الروم تمسكوا بها وببلدة "أركة", ويذكر المؤرخ "الواقدي" الذي توفى في الربع الأول من القرن التاسع الميلادي /822/ م, بأنّ القائد "خالد بن الوليد" قد نزل بـ"أركة" الواقعة بالقرب من "السخنة"، ويقول: «خرج إليه سادة القوم فيها، وتحدثوا معه بأمر الصلح, فصالحهم وصالحوه, ولما سمع أهل "السخنة" بذلك, صالحوه على درب أهل "أرك"».
وعن "السخنة" يقول "ياقوت الحموي" في كنابه "معجم البلدان" في حديثه عنها ما يلي: «.. بلدة بين أرك وعُرض, الطيبة, يسكنها قوم عرب». "ابن بطوطة" الرحالة العربي الشهير هو الآخر مرّ بـ"السخنة" سنة /728/هـ /1348/م وقال: «.. مسكونة بأقوام من العرب أغلبيتهم نصارى».
تشير الدراسات الحديثة عن منطقة "السخنة"، بالاعتماد على ما قاله الرحالة الأجانب مثل "كارسن نيبور"، الذي مرّ بالمنطقة في القرن الثامن عشر ميلادي, إلى أنّ أغلب الطرق القادمة من بلاد الرافدين تمر بالبادية, وهي غالباً تكون زاخرة بالعشائر العربية التي تتحكم بالسيطرة على المنطقة التي تتجمع فيها, وهذا يعطيها الحق، في غياب القانون، بمطالبة المارة والسياح بضريبة مالية أو عينية. وكانت الطرق التجارية في البادية تمر بـ"السخنة" كونها محطة مهمة.
وأهل "السخنة" ينتمون إلى أفخاذ عربية المنشأ والأصل، وقد هاجروا من منطقة "السخنة" في بداية القرن الماضي على شكل أسر, وكانت أهم أسباب عوامل هجراتهم إلى بعض المدن السورية, عوامل ديمغرافية وأخرى اقتصادية, ومن الأصول "السخنية" الذين هاجروا إلى "الرقة" أسر كثيرة مثل: "بنو صَلْحة", وهم أقوام عربية يقال أنّ تاريخهم يعود إلى القرن السادس الميلادي, وقد ذكرهم "ياقوت الحموي" سنة /1226/م, لكن القول إنهم من بقايا القبائل العربية، التي وقعّت وثيقة الصلح مع "خالد بن الوليد" يحتاج إلى سند قوي, علماً أنّ عدد هذه الأسر لا يتناسب مع هذا القول، إلاّ أنّ "بنوا صَلحة" كانوا ملاّك بعض العيون في "السخنة" ومحيطها، وكانوا يسكنون في قلعتها, وفقدوا السيطرة على القلعة والبلدة في القرن الثامن عشر ميلادي. ومن الذين هاجروا إلى مدينة "الرقة" "محمد خير الزيدان"، و"محمد الصويلح" وغيرهم.
"بنو حمودة"، يقال أنهم من عشيرة "الجبور"، والوجاهة عندهم في بيت "مرعي الأحمد العودة"، ومن هاجر منهم إلى "الرقة" نذكر السيد "أحمد المرعي" وأخوته، و"جماع الحريث"، "جاسم الحريث" ولفيف آخر من هذه العشيرة.
وهناك أسر أخرى مثل "بنو غنيمة"، الذين يعودون بنسبهم إلى ولد "علي" من "العمارات" أخوة "سارة بنت هذّال" شيخ "العمارات", و"العمارات" هم أولاد "وائل بن ربيعة". وقد جاءت أسرة "جار الله بن غنيمة" إلى "السخنة" سنة /1840/ م، وتحالفت مع "بني مقيبل" وكونوا حلفاً واحداً, وفي عهد ابنه "عبد العزيز"، الذي توفى عام /1944/م، أصبح لهم شأن في "السخنة" وأصبح "عبد العزيز" شيخ "السخنة", (حسب السيد "بوشمان" السخنة محطة القوافل)، ومن خلفه هذه العائلة "محمود الأحمد" أبو فيصل"، الذي هاجر إلى "الرقة" بعد النصف الثاني من القرن الماضي.
وهناك أسر أخرى هاجرت إلى "الرقة"، مثل "بنو عفي"، ويقال أنهم من قبيلة "النعيم"، وأنهم سادة "حسينية"، وصيحة الحرب عندهم "أخوة نصرة"، وقد لمع "بنو عفي" في زمن شيخهم "درويش الحمد" في استثمار نبات الشنان في جبل "شاعر" و"شويعر"، وكانوا من كبار ملاكي الينابيع في "السخنة"، وفي زمن مشيخة عائلة "الجرداوي" في "السخنة" لبني "عفي"، تضاعفت ثروتهم نتيجة تجارة الجمال والجلود والصوف. وفي خمسينيات القرن الماضي هاجرت بعض العائلات إلى "الرقة", ومنهم المرحوم "عبد الكريم الجرداوي" وأخوته، والحاج "عيدو الخطاب"، وعائلة "الشاهر"، وعائلة "عبد الخليف الناصر"، وعائلة "الطريف"،
وعن "السخنة" يقول "ياقوت الحموي" في كنابه "معجم البلدان" في حديثه عنها ما يلي: «.. بلدة بين أرك وعُرض, الطيبة, يسكنها قوم عرب». "ابن بطوطة" الرحالة العربي الشهير هو الآخر مرّ بـ"السخنة" سنة /728/هـ /1348/م وقال: «.. مسكونة بأقوام من العرب أغلبيتهم نصارى».
تشير الدراسات الحديثة عن منطقة "السخنة"، بالاعتماد على ما قاله الرحالة الأجانب مثل "كارسن نيبور"، الذي مرّ بالمنطقة في القرن الثامن عشر ميلادي, إلى أنّ أغلب الطرق القادمة من بلاد الرافدين تمر بالبادية, وهي غالباً تكون زاخرة بالعشائر العربية التي تتحكم بالسيطرة على المنطقة التي تتجمع فيها, وهذا يعطيها الحق، في غياب القانون، بمطالبة المارة والسياح بضريبة مالية أو عينية. وكانت الطرق التجارية في البادية تمر بـ"السخنة" كونها محطة مهمة.
وأهل "السخنة" ينتمون إلى أفخاذ عربية المنشأ والأصل، وقد هاجروا من منطقة "السخنة" في بداية القرن الماضي على شكل أسر, وكانت أهم أسباب عوامل هجراتهم إلى بعض المدن السورية, عوامل ديمغرافية وأخرى اقتصادية, ومن الأصول "السخنية" الذين هاجروا إلى "الرقة" أسر كثيرة مثل: "بنو صَلْحة", وهم أقوام عربية يقال أنّ تاريخهم يعود إلى القرن السادس الميلادي, وقد ذكرهم "ياقوت الحموي" سنة /1226/م, لكن القول إنهم من بقايا القبائل العربية، التي وقعّت وثيقة الصلح مع "خالد بن الوليد" يحتاج إلى سند قوي, علماً أنّ عدد هذه الأسر لا يتناسب مع هذا القول، إلاّ أنّ "بنوا صَلحة" كانوا ملاّك بعض العيون في "السخنة" ومحيطها، وكانوا يسكنون في قلعتها, وفقدوا السيطرة على القلعة والبلدة في القرن الثامن عشر ميلادي. ومن الذين هاجروا إلى مدينة "الرقة" "محمد خير الزيدان"، و"محمد الصويلح" وغيرهم.
"بنو حمودة"، يقال أنهم من عشيرة "الجبور"، والوجاهة عندهم في بيت "مرعي الأحمد العودة"، ومن هاجر منهم إلى "الرقة" نذكر السيد "أحمد المرعي" وأخوته، و"جماع الحريث"، "جاسم الحريث" ولفيف آخر من هذه العشيرة.
وهناك أسر أخرى مثل "بنو غنيمة"، الذين يعودون بنسبهم إلى ولد "علي" من "العمارات" أخوة "سارة بنت هذّال" شيخ "العمارات", و"العمارات" هم أولاد "وائل بن ربيعة". وقد جاءت أسرة "جار الله بن غنيمة" إلى "السخنة" سنة /1840/ م، وتحالفت مع "بني مقيبل" وكونوا حلفاً واحداً, وفي عهد ابنه "عبد العزيز"، الذي توفى عام /1944/م، أصبح لهم شأن في "السخنة" وأصبح "عبد العزيز" شيخ "السخنة", (حسب السيد "بوشمان" السخنة محطة القوافل)، ومن خلفه هذه العائلة "محمود الأحمد" أبو فيصل"، الذي هاجر إلى "الرقة" بعد النصف الثاني من القرن الماضي.
وهناك أسر أخرى هاجرت إلى "الرقة"، مثل "بنو عفي"، ويقال أنهم من قبيلة "النعيم"، وأنهم سادة "حسينية"، وصيحة الحرب عندهم "أخوة نصرة"، وقد لمع "بنو عفي" في زمن شيخهم "درويش الحمد" في استثمار نبات الشنان في جبل "شاعر" و"شويعر"، وكانوا من كبار ملاكي الينابيع في "السخنة"، وفي زمن مشيخة عائلة "الجرداوي" في "السخنة" لبني "عفي"، تضاعفت ثروتهم نتيجة تجارة الجمال والجلود والصوف. وفي خمسينيات القرن الماضي هاجرت بعض العائلات إلى "الرقة", ومنهم المرحوم "عبد الكريم الجرداوي" وأخوته، والحاج "عيدو الخطاب"، وعائلة "الشاهر"، وعائلة "عبد الخليف الناصر"، وعائلة "الطريف"،
في وسط الصورة يبدو حي السخاني |
وغيرهم ممن سكنوا مدينة "الرقة".
أما أسر "بني خلف", فهم يشكلون أكبر عشيرة في "السخنة"، وهم القبائل القيسية ينتمون إلى بني "محمد" من عشيرة "قيس", وكان جدهم الأعلى "خلف"، قد أولد ولداً اسمه "إدريس" الذي أنجب ستة أولادهم: "خالد"، و"سليمان"، و"حبش"، و"ناصر"، و"عيسى"، و"عساف"، وحسب ترتيب هذه الأسماء نورد أسماء العوائل التي هاجرت إلى "الرقة" على النحو التالي:
"خالد"، هو جد عائلة "الشعيب"، التي هاجرت إلى "الرقة"، بكل تفرعاتها، ومنهم الدكتور "إبراهيم الشعيب" رئيس منظمة "الهلال الأحمر" في "الرقة".
"سلمان"، هو مجموعة من العائلات التي هاجرت إلى "الرقة" من بلدة "السخنة" في القرن الماضي، ومن هذه العائلات نذكر عائلة "الفياض"، و"السلامة"، و"السويلم"، و"السويف"، وغيرهم، وأنهم هاجروا إلى "الرقة" منذ عام /1920/م، مثل أسرة "الراكان" منهم المرحوم الأستاذ "حميد الراكان" الذي ترك بصمات طيبة في الذاكرة الرقية.
"حبش"، وهو جد مجموعة من العائلات ذات المكانة الاجتماعية المرموقة في المدينة مثل عائلة "المطر"، "الحمد"، "والسلامة"، نذكر منهم حج "فرحان المطر" وأخوته، وكذلك عائلة المرحوم الفاضل "حج علوان العبد الله المطر" وأخوته، و"الحمد السلامة" وهم كثر.
"ناصر"، وهو جد "الهندي والشويخ"، ومنهم "محمد الحسون"، و"عبد الله الشويخ".
"عيسى"، وقد لقب بـ"الشيخ الفقير"، وهو الجد الأكبر لعائلات "الجيرودي"، و"الجريح"، و"المروح".
"عساف"، وهو الجد الأكبر لـ"خليفة الحاج" وأولاده الذين قدموا إلى "الرقة" في منتصف القرن الماضي، ولهم ذرية كبيرة في "الرقة".
ولعشيرة بني "خلف" أبناء عمومة هم:
"بنو ضرغام"، ويقال أنهم من "حبش عبادة".
"بنو طلاّل"، من قبيلة "قيس" من "الكبيسة"، ومنهم في "الرقة" الدكتور "إبراهيم الطّلال".
"بنو ضيف الله" من قبيلة "قيس"، منهم في "الرقة" المهندس "محمد العاشور"، وعائلة "العبود"، و"أحمد محمد العواد" وأخوته وغيرهم.
ومن الأسر الأخرى التي هاجرت إلى الرقة "بنو رحمة"، تعددت الآراء والمذاهب حول نسب "بنو رحمة"، "البير دي بوشمان" صاحب كتاب "السخنة مدينة القوافل"، يقول: «إنّ بني "رحمة" قالوا له إنهم يعودون بنسبهم إلى عشيرة "المشاهدة" العراقية»، أما السيد "فرانسوا ميترال"، فيعتقد أنهم من تبقى من "بني أمية" في قصر "الحير" الشرقي، بينما هم يقولون أنهم من عشيرة "البو رحمة" من "البقارة"، ومنهم الدكتور "عبد الرحمن حومد" الوزير والأستاذ الجامعي الأسبق, هذه الأسر قدمت إلى "الرقة" أثناء الحرب العالمية الأولى مثل أسرة "الدرويش" و"الدندل" و"الرحال" و"البطمان" و"العطبة", ومن الأسر والوجاهة فيهم لأسرة "الدرويش" "حاج أحمد الخليف الدرويش".
"بنو عيبان": يعودون بنسبهم إلى عشيرة "السرحان"، ويعتبرون الآن من أكبر ملاك الأراضي في "السخنة"، وجيههم المرحوم "عواد الحمادة"، كريم في قومه، ولم ينازعه أحد في كرمه أحد في جميع أنحاء "البادية" السورية. وقد هاجر إلى "الرقة" ابنه "فارس عواد الحمادة"، وكذلك عائلة "عبد الجبار"، وأولاده.
"المرازقة"، هذا وقد هاجرت مجموعة أخرى من العوائل السخنية إلى محافظة "الرقة"، نذكر منها عائلة "صالح المحمد الصالح"، الذي أصبح في عام /1972/م عضواً في مجلس الشعب السوري، وكذلك نذكر عائلة السيد "نجم العبد الله الرومي"، والحاج "محمد المنصور"، والسيد "علي السليم"، وهم من عشيرة "المرازقة الشمرية".
"الخطبة": جدهم الأكبر هو الشيخ "سليمان"، الذي يعتبر أول نزيل في "السخنة"، وحسب شجرة النسب التي لديهم، فهم يعودون بنسبهم إلى "صلح بن محمد" بن قاضي قضاة "بغداد"، بن "عبد العزيز" بن الشيخ "عبد القادر الجيلاني". إنّ أول من هاجر من هذه العائلة إلى "الرقة"، هو الشيخ "حسين الدرويش الجمعة" وذلك في سنة /1917/م، وقام بتعليم القرآن في المدينة، وآل الخطبة في "الرقة" كثر وبارك الله فيهم.
"بنو عزّام": وهم حوازم من عشيرة "عنزة" من قوم "بن حريميس"، منهم السيد "شهاب العزام" وأولاده في "الرقة
أما أسر "بني خلف", فهم يشكلون أكبر عشيرة في "السخنة"، وهم القبائل القيسية ينتمون إلى بني "محمد" من عشيرة "قيس", وكان جدهم الأعلى "خلف"، قد أولد ولداً اسمه "إدريس" الذي أنجب ستة أولادهم: "خالد"، و"سليمان"، و"حبش"، و"ناصر"، و"عيسى"، و"عساف"، وحسب ترتيب هذه الأسماء نورد أسماء العوائل التي هاجرت إلى "الرقة" على النحو التالي:
"خالد"، هو جد عائلة "الشعيب"، التي هاجرت إلى "الرقة"، بكل تفرعاتها، ومنهم الدكتور "إبراهيم الشعيب" رئيس منظمة "الهلال الأحمر" في "الرقة".
"سلمان"، هو مجموعة من العائلات التي هاجرت إلى "الرقة" من بلدة "السخنة" في القرن الماضي، ومن هذه العائلات نذكر عائلة "الفياض"، و"السلامة"، و"السويلم"، و"السويف"، وغيرهم، وأنهم هاجروا إلى "الرقة" منذ عام /1920/م، مثل أسرة "الراكان" منهم المرحوم الأستاذ "حميد الراكان" الذي ترك بصمات طيبة في الذاكرة الرقية.
"حبش"، وهو جد مجموعة من العائلات ذات المكانة الاجتماعية المرموقة في المدينة مثل عائلة "المطر"، "الحمد"، "والسلامة"، نذكر منهم حج "فرحان المطر" وأخوته، وكذلك عائلة المرحوم الفاضل "حج علوان العبد الله المطر" وأخوته، و"الحمد السلامة" وهم كثر.
"ناصر"، وهو جد "الهندي والشويخ"، ومنهم "محمد الحسون"، و"عبد الله الشويخ".
"عيسى"، وقد لقب بـ"الشيخ الفقير"، وهو الجد الأكبر لعائلات "الجيرودي"، و"الجريح"، و"المروح".
"عساف"، وهو الجد الأكبر لـ"خليفة الحاج" وأولاده الذين قدموا إلى "الرقة" في منتصف القرن الماضي، ولهم ذرية كبيرة في "الرقة".
ولعشيرة بني "خلف" أبناء عمومة هم:
"بنو ضرغام"، ويقال أنهم من "حبش عبادة".
"بنو طلاّل"، من قبيلة "قيس" من "الكبيسة"، ومنهم في "الرقة" الدكتور "إبراهيم الطّلال".
"بنو ضيف الله" من قبيلة "قيس"، منهم في "الرقة" المهندس "محمد العاشور"، وعائلة "العبود"، و"أحمد محمد العواد" وأخوته وغيرهم.
ومن الأسر الأخرى التي هاجرت إلى الرقة "بنو رحمة"، تعددت الآراء والمذاهب حول نسب "بنو رحمة"، "البير دي بوشمان" صاحب كتاب "السخنة مدينة القوافل"، يقول: «إنّ بني "رحمة" قالوا له إنهم يعودون بنسبهم إلى عشيرة "المشاهدة" العراقية»، أما السيد "فرانسوا ميترال"، فيعتقد أنهم من تبقى من "بني أمية" في قصر "الحير" الشرقي، بينما هم يقولون أنهم من عشيرة "البو رحمة" من "البقارة"، ومنهم الدكتور "عبد الرحمن حومد" الوزير والأستاذ الجامعي الأسبق, هذه الأسر قدمت إلى "الرقة" أثناء الحرب العالمية الأولى مثل أسرة "الدرويش" و"الدندل" و"الرحال" و"البطمان" و"العطبة", ومن الأسر والوجاهة فيهم لأسرة "الدرويش" "حاج أحمد الخليف الدرويش".
"بنو عيبان": يعودون بنسبهم إلى عشيرة "السرحان"، ويعتبرون الآن من أكبر ملاك الأراضي في "السخنة"، وجيههم المرحوم "عواد الحمادة"، كريم في قومه، ولم ينازعه أحد في كرمه أحد في جميع أنحاء "البادية" السورية. وقد هاجر إلى "الرقة" ابنه "فارس عواد الحمادة"، وكذلك عائلة "عبد الجبار"، وأولاده.
"المرازقة"، هذا وقد هاجرت مجموعة أخرى من العوائل السخنية إلى محافظة "الرقة"، نذكر منها عائلة "صالح المحمد الصالح"، الذي أصبح في عام /1972/م عضواً في مجلس الشعب السوري، وكذلك نذكر عائلة السيد "نجم العبد الله الرومي"، والحاج "محمد المنصور"، والسيد "علي السليم"، وهم من عشيرة "المرازقة الشمرية".
"الخطبة": جدهم الأكبر هو الشيخ "سليمان"، الذي يعتبر أول نزيل في "السخنة"، وحسب شجرة النسب التي لديهم، فهم يعودون بنسبهم إلى "صلح بن محمد" بن قاضي قضاة "بغداد"، بن "عبد العزيز" بن الشيخ "عبد القادر الجيلاني". إنّ أول من هاجر من هذه العائلة إلى "الرقة"، هو الشيخ "حسين الدرويش الجمعة" وذلك في سنة /1917/م، وقام بتعليم القرآن في المدينة، وآل الخطبة في "الرقة" كثر وبارك الله فيهم.
"بنو عزّام": وهم حوازم من عشيرة "عنزة" من قوم "بن حريميس"، منهم السيد "شهاب العزام" وأولاده في "الرقة
شكرا للجميع
أنتظر تفاعلكم