أعلم أن الكلمات لن تسعفني ولكن لابد لي أن أقول شيئاً فأنا أمام إنسان أحبه أكثر
عرفني قبل أن أعرفه وبحث عني قبل أن أبحث عنه ولم أشعر بصدق الدعم المعنوي من غيره كشعوري بصدق دعمه المعنوي ووقوفه بجانبي .
ولعلمي أن ما قلته وما سأقوله لن يرتقي إلى شمولية مالديه أجد الحرج يكتنفني ليس منه شخصياً فمعرفتي به كفيلة بوجود العذر المقنع حتى لو لم أرحب به بل ممن سيقرأ ماقلت ويرى مدى تقصيري في الإحتفاء به .
اخواني واصدقائي الاعضاء نرجو منكم
الترحيب بالأخ المحامي
الأستاذ
وحيد عبد الجبار