مرحبا جميعاً
اولاً اشكر اختى وصديقتى العزيزه على دعوتى لهذا الصرح العظيم
لن افصح عن اسمها بطلب منها وثانياً اشكر الادارة وصاحب الموقع على فكرة المنتدى
الجميل فلم اكن اعلم ان لدينا منتدى بهذا الجمال ونشاءلله نبقى مع الاخوات على تواصل دائم
فأنا مغتربه ولا اجد احد يكلمنى ونشالله نكون ايد
وحدا لنرفع المنتدى ولنرتقى بهى عالياً
وهذه قصيده اهداء للأخوه والاخوات هنا
ودعـتُــهُ وفـــؤادي يشـتـكـي الـعِـلـلا
وفي عيوني لهيبٌُ كـانَ مُشتعِِـلا
ودعـتــهُ ولـيـالـي الـحُــبِّ تـزجُـرُنــي
عـن الـوداعِ وقلبـي فـيـهِ قــد شُـغِـلا
ودعــتُــهُ وأنـــــا بـالــوجــدِ مُـتــرعــةٌ
وكُلُ عُضوٍ غدا فـي الجسـم مُنفعِـلا
ودعــتُــهُ لــيــتَ أنـــــي لا أودِعُـــــهُ
مـاذا سأفعـلُ يـا نفـسـي إذا ارتـحـلا
ودعـتُــهُ رغـــمَ عـنِّــي فِـكــرةً نـبـعـت
فـي فـكِِّ أســرِ فــؤادٍ كــانَ مُعتـقـلا
ودعتُـهُ وسـيـوفُ الـشـوقِ تطعنُـنِـي
ومُـزْنُ شِـعـريَ بالتأنـيـبِ قــد هـطـلا
ماذا جنيتُ أنا ؟ ماذا دهاني ؟ وهل
يعـودُ لـو عُـدتُ أم هـل أفقـدِ الأمــلا
يا ويحَ قلبـي لقـد هـدّ النـوى جبلـي
وزلزلَ البينُ عرشَ الـروحِ و المُقـلا
وغـرّد الجـرحُ فــي أغـصـانِ لوعـتِـهِ
وصـارَ نـهـرُ وريــدي بـعـدهُ ضـحـلا
فـهـل لجـرحـي عـقـارٌ يستـفـيـدُ بـــهِ
فـإنّ طعـم النـوى مــا عــادَ مُحتـمـلا
يـا سيـدي عُـد لتسقـي زهــرةً ذبُـلـت
فبـدّدَ الجـدبُ عنهـا النحـلَ والعسـلا
يـا سيـدي عُـد وداوِّ نجـمـةًً أفـلـتْ
كانـت تـرى فـيـك يــا قنديلـهـا مـثـلا
يا سيدي عُـد إلـى أحضـانِ عاشِقـةٍ
اجتاحها البينُ يـوم توسلـت قُُبَـلا
عُـد وانحـرِ البعـدَ إنّ البُعـدَ أهلكنـي
واثـأرْ لنـا مِـن بُـعـادٍ يجـلِـبُ الأجــلا
إنَّ الـــــوداعَ كـــــداءٍ لا دواءَ لــــــه
إلاّ إذا عـــادَ حـبــلُ الــــوِدِّ مُـتـصِــلا
اختكم بالله ريـــــــــــــــــــــم
اولاً اشكر اختى وصديقتى العزيزه على دعوتى لهذا الصرح العظيم
لن افصح عن اسمها بطلب منها وثانياً اشكر الادارة وصاحب الموقع على فكرة المنتدى
الجميل فلم اكن اعلم ان لدينا منتدى بهذا الجمال ونشاءلله نبقى مع الاخوات على تواصل دائم
فأنا مغتربه ولا اجد احد يكلمنى ونشالله نكون ايد
وحدا لنرفع المنتدى ولنرتقى بهى عالياً
وهذه قصيده اهداء للأخوه والاخوات هنا
ودعـتُــهُ وفـــؤادي يشـتـكـي الـعِـلـلا
وفي عيوني لهيبٌُ كـانَ مُشتعِِـلا
ودعـتــهُ ولـيـالـي الـحُــبِّ تـزجُـرُنــي
عـن الـوداعِ وقلبـي فـيـهِ قــد شُـغِـلا
ودعــتُــهُ وأنـــــا بـالــوجــدِ مُـتــرعــةٌ
وكُلُ عُضوٍ غدا فـي الجسـم مُنفعِـلا
ودعــتُــهُ لــيــتَ أنـــــي لا أودِعُـــــهُ
مـاذا سأفعـلُ يـا نفـسـي إذا ارتـحـلا
ودعـتُــهُ رغـــمَ عـنِّــي فِـكــرةً نـبـعـت
فـي فـكِِّ أســرِ فــؤادٍ كــانَ مُعتـقـلا
ودعتُـهُ وسـيـوفُ الـشـوقِ تطعنُـنِـي
ومُـزْنُ شِـعـريَ بالتأنـيـبِ قــد هـطـلا
ماذا جنيتُ أنا ؟ ماذا دهاني ؟ وهل
يعـودُ لـو عُـدتُ أم هـل أفقـدِ الأمــلا
يا ويحَ قلبـي لقـد هـدّ النـوى جبلـي
وزلزلَ البينُ عرشَ الـروحِ و المُقـلا
وغـرّد الجـرحُ فــي أغـصـانِ لوعـتِـهِ
وصـارَ نـهـرُ وريــدي بـعـدهُ ضـحـلا
فـهـل لجـرحـي عـقـارٌ يستـفـيـدُ بـــهِ
فـإنّ طعـم النـوى مــا عــادَ مُحتـمـلا
يـا سيـدي عُـد لتسقـي زهــرةً ذبُـلـت
فبـدّدَ الجـدبُ عنهـا النحـلَ والعسـلا
يـا سيـدي عُـد وداوِّ نجـمـةًً أفـلـتْ
كانـت تـرى فـيـك يــا قنديلـهـا مـثـلا
يا سيدي عُـد إلـى أحضـانِ عاشِقـةٍ
اجتاحها البينُ يـوم توسلـت قُُبَـلا
عُـد وانحـرِ البعـدَ إنّ البُعـدَ أهلكنـي
واثـأرْ لنـا مِـن بُـعـادٍ يجـلِـبُ الأجــلا
إنَّ الـــــوداعَ كـــــداءٍ لا دواءَ لــــــه
إلاّ إذا عـــادَ حـبــلُ الــــوِدِّ مُـتـصِــلا
اختكم بالله ريـــــــــــــــــــــم