فتح الشام
اسم المعركة ( الحرب ) :
فتح الشام .
أسباب حدوث المعركة :
فتح بلاد الشام .
الجيوش المتحاربة وقادتها :
بين جيش المسلمين بقيادة عبادة بن الصامت وبين جيوش الروم .
وقائع المعركة :
جرت معارك اقتتل فيها الطرفان وكانت النصرة للمسلمين .
نتائج الحرب :
تم فتح الشام وعاد المسلمين منتصرين وتوجهوا لفتح بقية الأمصار
معارك المسلمين مع الروم
اسم المعركة ( الحرب ) :
معارك المسلمين مع الروم
أسباب حدوث المعركة :
لما ولى عبدالله بن سعد بن أبي السرح ولاية مصر من قبل عثمان بن عفان؛ كتب إليه أن الروم الذين لا يزالون يسيطرون على شمال إفريقيا يغيرون على حدود مصر الغربية، ولابد من مواجهتهم قبل أن يتجرءوا ويهاجموا مصر نفسها، فاقتنع عثمان بن عفان " رضي الله عنه " بعد أن استشار كبار الصحابة، وأذن له بتجريد حملات عسكرية لردعهم وكف عدوانهم .
الجيوش المتحاربة وقادتها :
بين جيش المسلمين بقيادة عبدالله بن سعد بن أبي السرح وبين جيش الروم بقيادة ملكها جريجوار بعض المصادر تسميه جيجور أيضاً.
وقائع المعركة :
أرسل عثمان بن عفان " رضي الله عنه " إلى عبدالله بن سعد بن أبي السرح جيشًا من المدينة مددًا، يضم عددًا من الصحابة كابن عباس، وعبد الله بن الزبير رضي الله عنهما. وفي سنة (27ه = 647م) انطلق جيش المسلمين بقيادة عبدالله بن سعد، وتوغل غربًا حتى وصل إلى قرطاجنة عاصمة إقليم تونس في ذلك الوقت، ودارت عدة معارك بين المسلمين وبين ملكها جريجوار أو ( جرجير ) كما تسميه المصادر العربية .
نتائج الحرب :
1 –هدفت الحملة إلى الاستقرار، وردع العدوان ، مكللة بانتصارالمسلمين .
2 – قتل الملك جريجوار على يد عبدالله بن الزبير.
3 - عقد عبدالله بن سعد معاهدات صلح مع زعماء تلك البلاد تعهدوا فيها بدفع مبلغ كبير.
فتح العراق
اسم المعركة ( الحرب ) :
فتح العراق .
أسباب حدوث المعركة :
بافتتاح الجزيرة تم الاتصال بين فتوح الشام وفتوح العراق .. وستكون الشام بعد هذا منطلق الجيوش الإسلامية إلى إفريقيا الشمالية من نحو وإلى الجناح الشرقي من المملكة الإسلامية من نحو آخر . في أثناء حروب الردة طارد المثنى بن حارثة الشيباني وهو أحد قادة المسلمين طارد المرتدين إلى الشمال، على الساحل الغربي للخليج العربي، فلما وصل إلى حدود العراق تكاثرت عليه قوات الفرس، بعد أن رأوا فشل عملائهم من المرتدين في القضاء على الإسلام فألقوا بثقلهم في المعارك ضد المسلمين . ولما رأى المثنى أنه غير قادر بمن معه على مواجهة القوات الفارسية، أرسل إلى الخليفة يشرح له الموقف ، ويطلب منه المدد، فأدرك الخليفة خطورة الموقف، ورأى أن يردع الفرس ويرد عدوانهم، فرماهم بخالد بن الوليد أعظم قواده، وأردفه بعياض بن غنم.
الجيوش المتحاربة وقادتها :
1-بين جيش المسلمين بقيادة المثنى بن حارثة الشيباني وبين الفرس .
2- بين جيش المسلمين بقيادة خالد بن الوليد يعاونه عياض بن غنم وبين الفرس .
وقائع المعركة :
في المحرم من العام الثاني عشر من الهجرة تحرك خالد بن الوليد من اليمامة، وكان لايزال بها، بعد أن قضى على فتنة مسيلمة الكذاب، وتوجه إلى العراق. حيث خاض سلسلة من المعارك ضد الفرس في خلال عدة شهور، في ذات السلاسل والمذار، والولجة، وأليس ، وكان النصر حليفه فيها، ثم توَّج انتصاراته بفتح الحيرة عاصمة العراق فى ذلك الوقت،واستقر بها في شهر ربيع الأول من العام نفسه، ثم فتح الأنبار وعين التمر إلى الشمال من الحيرة، ثم جاءته أوامر من أبي بكر أن يعود إلى الحيرة ويستقر بها إلى أن تأتيه أوامر أخرى . وهذا يعني أن خالد و خلال بضعة أشهر نجح في فتح أكثر من نصف العراق،وصالح أهله على دفع الجزية، ولم يجبر أحدًا على الدخول في الإسلام. وبعد أن رحل خالد بن الوليد من العراق إلى الشام؛ ليتولى قيادة الجيوش فى اليرموك؛ تنمَّر الفرس بالمثنى بن حارثة خليفة خالد على قيادة الجيش في العراق وبدءوا فى الضغط عليه، فطلب مددًا من أبي بكر، الذى كان مشغولا بحرب الروم. فلما تأخر رد الخليفة أبي بكر على المثنى جاء بنفسه ليعرف سبب ذلك، فوجد الخليفة على فراش المرض، فلم يستطع أن يكلمه، ولما علم بذلك الخليفة أدرك أن المثنى لم يأت إلا لضرورة، فكان أخر كلامه لعمر بن الخطاب أن أوصاه بتجهيز جيش، يرسله مع المثنى إلى العراق، ألد عدوان الفرس، فعمل عمر بوصية أبي بكر، وأرسل جيشًا على الفور إلى العراق بقيادة أبي عبيد بن مسعود الثقفي.
نتائج الحرب :
1- لم يستمع أبي عبيد الثقفي إلى نصيحة قادة جيشه ومنهم المثنى بن حارثة»، الذين نبهوه إلى خطورة ذلك ، وأن موقف المسلمين غربي النهر أفضل وضع لهم، وليتركوا قوات الفرس تعبر إليهم، فإذا انتصروا كان عبور النهر إلى الشرق أمرًا سهلا، وإذا انهزموا كانت الصحراء وراءهم يتراجعون فيها، ليعيدوا ترتيب أوضاعهم، لكن أبا عبيد لم يستجب لهم، فحلت الهزيمة بالمسلمين على يد القائد الفارسي بهمن جاذويه، واستشهد أبو عبيد ، واستشهد أربعة آلاف مسلم.
2- انتصر جيش المسلمين في معارك ذات السلاسل والمدار والولجة وأليس ( التي تحدثنا عنها في الحروب والمعارك في الإسلام كما تم فتح الأنبار وعين التمر في موقعة الجسر 3- لحقت هزيمة بالفرس في معركة البويب .
3- 4- عرض المسلمون على الملك الفارسي يزدجرد الثالث الإسلام فلم يوافق
. 5- تُعد معركة القادسية من المعارك الفاصلة في التاريخ؛ لأنها حسمت أمر العراق العربى نهائيا، وأخرجته من السيطرة الفارسية التى دامت قرونًا، وأعادته إلى أهله العرب المسلمين وفيها قتل القائد الفارسي رستم وبذلك انفتح الطريق أمام المسلمين بعد انتصارهم في القادسية إلى المدائن عاصمة الفرس .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
........................................................
...........................................
....................................
...........................
.............
يارَبْ سَاعدْني عَلى أن أقول كَلمة الحَقّ في وَجْه الأقويَاءوأن لا أقول البَاطل لأكْسبْ تَصْفيق الضعَفاء وَأن أرَى الناحَية الأخرْى مِنَ الصّوَرة وَلا تتركنْي أتّهِم خصْومي بِأنّهمْ خَونه لأنهّم اخْتلفوا مَعي في الرأي يارَبْ إذا أعطيتني مَالاً فلا تأخذ سَعادتي وإذا أعَطيتني قوّة فلا تأخذ عّقليْ وإذا أعَطيتني نجَاحاً فلا تأخذ تَواضعْي وإذا أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ إعْتزازي بِكرامتي ارَبْ عَلمّنْي أنْ أحبّ النَاسْ كَما أحبّ نَفسْي عَلّمني أنْ أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة وَأنّ حبّ الإنتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ. يارَبْ لاتَدَعني أصَاب بِالغرور إذا نَجَحْت وَلا باليَاسْ إذا فْشلت بَل ذكّرني دائِـماً انّ الفَشَل هَو التجَارب التي تسْـبِق النّجَاح. يارَبْ اذا جَرَّدتني مِن المال فاتركْ لي الأمل وَإذا جَرّدتني مِنَ النجَّاح فاترك لي قوّة العِنَاد حَتّى أتغلب عَلى الفَشل وَإذا جَرّدتني مَن نعْمة الصَّحة فاترك لي نعمة الإيمان. يارَبْ إذا أسَأت إلى الناس فَاعْطِني شجَاعَة الإعتذار وإذا أسَاء لي النَّاس فاعْطِنْي شجَاعَة العَفْوَ وإذا نَسيْتك يَارَبّ َارجْو أن لا تنسَـاني مَنْ عَفوِك وَحْلمك
فَانتَ العَظيْم القَـهّار القَادِرْ عَـلى كُـلّ شيء..
يا رب .......يا رب .........يا رب
أمين
ثائر الخطيب
........................................................
...........................................
....................................
...........................
.............
يارَبْ سَاعدْني عَلى أن أقول كَلمة الحَقّ في وَجْه الأقويَاءوأن لا أقول البَاطل لأكْسبْ تَصْفيق الضعَفاء وَأن أرَى الناحَية الأخرْى مِنَ الصّوَرة وَلا تتركنْي أتّهِم خصْومي بِأنّهمْ خَونه لأنهّم اخْتلفوا مَعي في الرأي يارَبْ إذا أعطيتني مَالاً فلا تأخذ سَعادتي وإذا أعَطيتني قوّة فلا تأخذ عّقليْ وإذا أعَطيتني نجَاحاً فلا تأخذ تَواضعْي وإذا أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ إعْتزازي بِكرامتي ارَبْ عَلمّنْي أنْ أحبّ النَاسْ كَما أحبّ نَفسْي عَلّمني أنْ أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة وَأنّ حبّ الإنتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ. يارَبْ لاتَدَعني أصَاب بِالغرور إذا نَجَحْت وَلا باليَاسْ إذا فْشلت بَل ذكّرني دائِـماً انّ الفَشَل هَو التجَارب التي تسْـبِق النّجَاح. يارَبْ اذا جَرَّدتني مِن المال فاتركْ لي الأمل وَإذا جَرّدتني مِنَ النجَّاح فاترك لي قوّة العِنَاد حَتّى أتغلب عَلى الفَشل وَإذا جَرّدتني مَن نعْمة الصَّحة فاترك لي نعمة الإيمان. يارَبْ إذا أسَأت إلى الناس فَاعْطِني شجَاعَة الإعتذار وإذا أسَاء لي النَّاس فاعْطِنْي شجَاعَة العَفْوَ وإذا نَسيْتك يَارَبّ َارجْو أن لا تنسَـاني مَنْ عَفوِك وَحْلمك
فَانتَ العَظيْم القَـهّار القَادِرْ عَـلى كُـلّ شيء..
يا رب .......يا رب .........يا رب
أمين
ثائر الخطيب