soukhnah.com



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

soukhnah.com

soukhnah.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
إلى جميع الأعضاء رابط منتديات السخنة : www.al-sukhnah.net
منتديات السخنة أبداع متميز بلا حدود
أهلا وسهلا بك في شبكة منتديات السخنة الأستراتيجية

2 مشترك

    الفتوحات الأسلامية .........

    ثائر الخطيب.
    ثائر الخطيب.
    القلم المميز
    القلم المميز


    عدد المساهمات : 240
    تاريخ التسجيل : 22/03/2010
    العمر : 40

    الفتوحات الأسلامية ......... Empty الفتوحات الأسلامية .........

    مُساهمة من طرف ثائر الخطيب. الإثنين مايو 03, 2010 3:28 pm

    فتح الشام




    اسم المعركة ( الحرب ) :

    فتح الشام .

    أسباب حدوث المعركة :

    فتح بلاد الشام .

    الجيوش المتحاربة وقادتها :

    بين جيش المسلمين بقيادة عبادة بن الصامت وبين جيوش الروم .

    وقائع المعركة :

    جرت معارك اقتتل فيها الطرفان وكانت النصرة للمسلمين .

    نتائج الحرب :

    تم فتح الشام وعاد المسلمين منتصرين وتوجهوا لفتح بقية الأمصار
    معارك المسلمين مع الروم




    اسم المعركة ( الحرب ) :

    معارك المسلمين مع الروم

    أسباب حدوث المعركة :

    لما ولى عبدالله بن سعد بن أبي السرح ولاية مصر من قبل عثمان بن عفان؛ كتب إليه أن الروم الذين لا يزالون يسيطرون على شمال إفريقيا يغيرون على حدود مصر الغربية، ولابد من مواجهتهم قبل أن يتجرءوا ويهاجموا مصر نفسها، فاقتنع عثمان بن عفان " رضي الله عنه " بعد أن استشار كبار الصحابة، وأذن له بتجريد حملات عسكرية لردعهم وكف عدوانهم .

    الجيوش المتحاربة وقادتها :

    بين جيش المسلمين بقيادة عبدالله بن سعد بن أبي السرح وبين جيش الروم بقيادة ملكها جريجوار بعض المصادر تسميه جيجور أيضاً.

    وقائع المعركة :

    أرسل عثمان بن عفان " رضي الله عنه " إلى عبدالله بن سعد بن أبي السرح جيشًا من المدينة مددًا، يضم عددًا من الصحابة كابن عباس، وعبد الله بن الزبير رضي الله عنهما. وفي سنة (27ه = 647م) انطلق جيش المسلمين بقيادة عبدالله بن سعد، وتوغل غربًا حتى وصل إلى قرطاجنة عاصمة إقليم تونس في ذلك الوقت، ودارت عدة معارك بين المسلمين وبين ملكها جريجوار أو ( جرجير ) كما تسميه المصادر العربية .

    نتائج الحرب :

    1 –هدفت الحملة إلى الاستقرار، وردع العدوان ، مكللة بانتصارالمسلمين .

    2 – قتل الملك جريجوار على يد عبدالله بن الزبير.

    3 - عقد عبدالله بن سعد معاهدات صلح مع زعماء تلك البلاد تعهدوا فيها بدفع مبلغ كبير.
    فتح العراق




    اسم المعركة ( الحرب ) :

    فتح العراق .

    أسباب حدوث المعركة :

    بافتتاح الجزيرة تم الاتصال بين فتوح الشام وفتوح العراق .. وستكون الشام بعد هذا منطلق الجيوش الإسلامية إلى إفريقيا الشمالية من نحو وإلى الجناح الشرقي من المملكة الإسلامية من نحو آخر . في أثناء حروب الردة طارد المثنى بن حارثة الشيباني وهو أحد قادة المسلمين طارد المرتدين إلى الشمال، على الساحل الغربي للخليج العربي، فلما وصل إلى حدود العراق تكاثرت عليه قوات الفرس، بعد أن رأوا فشل عملائهم من المرتدين في القضاء على الإسلام فألقوا بثقلهم في المعارك ضد المسلمين . ولما رأى المثنى أنه غير قادر بمن معه على مواجهة القوات الفارسية، أرسل إلى الخليفة يشرح له الموقف ، ويطلب منه المدد، فأدرك الخليفة خطورة الموقف، ورأى أن يردع الفرس ويرد عدوانهم، فرماهم بخالد بن الوليد أعظم قواده، وأردفه بعياض بن غنم.

    الجيوش المتحاربة وقادتها :

    1-بين جيش المسلمين بقيادة المثنى بن حارثة الشيباني وبين الفرس .

    2- بين جيش المسلمين بقيادة خالد بن الوليد يعاونه عياض بن غنم وبين الفرس .

    وقائع المعركة :

    في المحرم من العام الثاني عشر من الهجرة تحرك خالد بن الوليد من اليمامة، وكان لايزال بها، بعد أن قضى على فتنة مسيلمة الكذاب، وتوجه إلى العراق. حيث خاض سلسلة من المعارك ضد الفرس في خلال عدة شهور، في ذات السلاسل والمذار، والولجة، وأليس ، وكان النصر حليفه فيها، ثم توَّج انتصاراته بفتح الحيرة عاصمة العراق فى ذلك الوقت،واستقر بها في شهر ربيع الأول من العام نفسه، ثم فتح الأنبار وعين التمر إلى الشمال من الحيرة، ثم جاءته أوامر من أبي بكر أن يعود إلى الحيرة ويستقر بها إلى أن تأتيه أوامر أخرى . وهذا يعني أن خالد و خلال بضعة أشهر نجح في فتح أكثر من نصف العراق،وصالح أهله على دفع الجزية، ولم يجبر أحدًا على الدخول في الإسلام. وبعد أن رحل خالد بن الوليد من العراق إلى الشام؛ ليتولى قيادة الجيوش فى اليرموك؛ تنمَّر الفرس بالمثنى بن حارثة خليفة خالد على قيادة الجيش في العراق وبدءوا فى الضغط عليه، فطلب مددًا من أبي بكر، الذى كان مشغولا بحرب الروم. فلما تأخر رد الخليفة أبي بكر على المثنى جاء بنفسه ليعرف سبب ذلك، فوجد الخليفة على فراش المرض، فلم يستطع أن يكلمه، ولما علم بذلك الخليفة أدرك أن المثنى لم يأت إلا لضرورة، فكان أخر كلامه لعمر بن الخطاب أن أوصاه بتجهيز جيش، يرسله مع المثنى إلى العراق، ألد عدوان الفرس، فعمل عمر بوصية أبي بكر، وأرسل جيشًا على الفور إلى العراق بقيادة أبي عبيد بن مسعود الثقفي.

    نتائج الحرب :

    1- لم يستمع أبي عبيد الثقفي إلى نصيحة قادة جيشه ومنهم المثنى بن حارثة»، الذين نبهوه إلى خطورة ذلك ، وأن موقف المسلمين غربي النهر أفضل وضع لهم، وليتركوا قوات الفرس تعبر إليهم، فإذا انتصروا كان عبور النهر إلى الشرق أمرًا سهلا، وإذا انهزموا كانت الصحراء وراءهم يتراجعون فيها، ليعيدوا ترتيب أوضاعهم، لكن أبا عبيد لم يستجب لهم، فحلت الهزيمة بالمسلمين على يد القائد الفارسي بهمن جاذويه، واستشهد أبو عبيد ، واستشهد أربعة آلاف مسلم.

    2- انتصر جيش المسلمين في معارك ذات السلاسل والمدار والولجة وأليس ( التي تحدثنا عنها في الحروب والمعارك في الإسلام كما تم فتح الأنبار وعين التمر في موقعة الجسر 3- لحقت هزيمة بالفرس في معركة البويب .

    3- 4- عرض المسلمون على الملك الفارسي يزدجرد الثالث الإسلام فلم يوافق

    . 5- تُعد معركة القادسية من المعارك الفاصلة في التاريخ؛ لأنها حسمت أمر العراق العربى نهائيا، وأخرجته من السيطرة الفارسية التى دامت قرونًا، وأعادته إلى أهله العرب المسلمين وفيها قتل القائد الفارسي رستم وبذلك انفتح الطريق أمام المسلمين بعد انتصارهم في القادسية إلى المدائن عاصمة الفرس .
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    ........................................................
    ...........................................
    ....................................
    ...........................
    .............
    يارَبْ سَاعدْني عَلى أن أقول كَلمة الحَقّ في وَجْه الأقويَاءوأن لا أقول البَاطل لأكْسبْ تَصْفيق الضعَفاء وَأن أرَى الناحَية الأخرْى مِنَ الصّوَرة وَلا تتركنْي أتّهِم خصْومي بِأنّهمْ خَونه لأنهّم اخْتلفوا مَعي في الرأي يارَبْ إذا أعطيتني مَالاً فلا تأخذ سَعادتي وإذا أعَطيتني قوّة فلا تأخذ عّقليْ وإذا أعَطيتني نجَاحاً فلا تأخذ تَواضعْي وإذا أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ إعْتزازي بِكرامتي ارَبْ عَلمّنْي أنْ أحبّ النَاسْ كَما أحبّ نَفسْي عَلّمني أنْ أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة وَأنّ حبّ الإنتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ. يارَبْ لاتَدَعني أصَاب بِالغرور إذا نَجَحْت وَلا باليَاسْ إذا فْشلت بَل ذكّرني دائِـماً انّ الفَشَل هَو التجَارب التي تسْـبِق النّجَاح. يارَبْ اذا جَرَّدتني مِن المال فاتركْ لي الأمل وَإذا جَرّدتني مِنَ النجَّاح فاترك لي قوّة العِنَاد حَتّى أتغلب عَلى الفَشل وَإذا جَرّدتني مَن نعْمة الصَّحة فاترك لي نعمة الإيمان. يارَبْ إذا أسَأت إلى الناس فَاعْطِني شجَاعَة الإعتذار وإذا أسَاء لي النَّاس فاعْطِنْي شجَاعَة العَفْوَ وإذا نَسيْتك يَارَبّ َارجْو أن لا تنسَـاني مَنْ عَفوِك وَحْلمك
    فَانتَ العَظيْم القَـهّار القَادِرْ عَـلى كُـلّ شيء..
    يا رب .......يا رب .........يا رب
    أمين
    ثائر الخطيب

    ثائر الخطيب.
    ثائر الخطيب.
    القلم المميز
    القلم المميز


    عدد المساهمات : 240
    تاريخ التسجيل : 22/03/2010
    العمر : 40

    الفتوحات الأسلامية ......... Empty رد: الفتوحات الأسلامية .........

    مُساهمة من طرف ثائر الخطيب. الإثنين مايو 03, 2010 3:29 pm

    فتح أذربيجان وشمالي العراق ( ما حول الموصل )




    اسم المعركة ( الحرب ) :

    فتوحات إسلامية

    أسباب حدوث المعركة :

    الفتوحات الإسلامية .

    الجيوش المتحاربة وقادتها :

    بين جيش المسلمين بقيادة عتبة بن فرقد السلمي وبين جيش الفرس بقيادة بهرام .

    وقائع المعركة :

    سار عتبة بمن معه لفتح أذربيجان من جهة شهرزور وسار بكير ابن عبد الله لفتحها من جهة حلوان ، ويسر الله سبحانه وتعالى الأمر لعتبة ففتح الجهة المتاخمة لشهرزور من أذربيجان كما فتح بكير . وكان قائد الفرس في تلك المنطقة يدعى بهرام قد حشد حشداً كبيراً لصد عتبة عن استكمال فتح أذربيجان ، فلم يمهله عتبة بل تقدم بقواته إلى حيث يعسكر جيش بهرام فنشبت بين الطرفين معركة حامية .

    نتائج الحرب :

    1- صالح عتبة بن فرقد بعض المدن ( ما حول الموصل ) على الجزية والخراج وحارب بعض المدن الأخرى حتى فتحها بحد السيف 2- خسر الفرس المعركة فاستسلمت المناطق الأخرى من أذربيجان سلماً وأصبحت مناطقها كلها بيد المسلمين وبإمرة عتبة بن مرقد .
    فتح إيران




    اسم المعركة ( الحرب ) :

    فتح إيران

    أسباب حدوث المعركة :

    تقدم المسلمون بعد انتصار القادسية سنة 625 نحو المدائن ، وقد احتلوها في حزيران " يونيو " سنة 637 بعد أن خافوا في الطريق إليها عدداً من المعارك كانت تهدف إلى استنفاذ العاصمة من أيدي الجيوش التي كانت تضرب نحوها .. وقد أعقب ذلك أن الجيوش الفارسية انسحبت إلى حلوان " وكانت حلوان مركزاً حصيناً على حافة المرتفعات الفارسية في سفح سلسلة جبال الصقر وأخذت تنظم حركة مقاومة مضادة ترمي إلى إجلاء العرب عن المنطقة التي احتلوها .

    الجيوش المتحاربة وقادتها :

    بين جيوش المسلمين بقيادة سعد بن أبي وقاص وبين جيوش الفرس بقيادة يزدجرد

    وقائع المعركة : جمع يزدجرد فلوله ونظم جيشه وعزز قواه بما انضم إليه وتقدم إلى الجنوب نحو المدائن ولكن سعداً يدرك ما يكون من خطر هذا التقدم فيعاجله في معركة جلولاء " على الضفة اليمنى من نهر ديالى أواخر عام 637 وعلى الجيش ابن أخيه هاشم بن عتبة بن أبي وقاص

    نتائج الحرب :

    هزم الله الفرس وأصاب المسلمون بها من ألفي أفضل مما أصابوا بالقادسية وكان سقوط جلولاء إيذاناً بانهيار الخطوط الأولى للمقاومة الفارسية واستقادة هذه المنطقة للمسلمين . وأياً ما كان الأمر فقد كانت معركة نهاوند من المعارك الفاضلة في حركة الفتح الإسلامية . وإذا كانت جلولاء بإنهيار الخط الأول من المقاومة فإن سقوط نهاوند بعد كل الحفل الذي حفله الفرس والإمداد الذي أمدوا به يزدجرد ، كان أيذاناً بسقوط المقاومة المنظمة كلها وتشتت القوى الفارسية .
    فتح فلسطين




    اسم المعركة ( الحرب ) :

    فتح فلسطين .

    أسباب حدوث المعركة :

    أسند عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) إلى عمرو بن العاص القيادة العامة في حروب الروم فاشتغل عمرو بغزوات فلسطين وما جاورها .

    الجيوش المتحاربة وقادتها :

    بين جيش المسلمين بقيادة عمرو بن العاص وبين جيوش الروم .

    وقائع المعركة :

    قام عمرو وجيشه بمعارك أعجزت جيوش الروم بقيادة الأرطبون .

    نتائج الحرب

    في فلسطين تم على يدي القائد عمرو بن العاص فتح مدنها غزة
    فتح مصر




    اسم المعركة ( الحرب ) :

    فتح مصر

    أسباب حدوث المعركة :

    انهزم الروم مقهورين مطرودين بعد أن كسرهم العرب في فلسطين وتذكروا قول
    النبي الكريم (e) لأصحابه :
    ستفتحون مصر فاستوصوا بأهليها خيراً فإن لهم ذمة ورحماً


    . وبعد فتح بيت المقدس اتجه عمر بن الخطاب إلى الشمال، وعقد في الجابية جنوبي دمشق مؤتمرًا حضره جميع القادة المسلمين، ناقش فيه ما تم إنجازه والترتيبات اللازمة لإدارة البلاد المفتوحة إدارة حسنة، والعمل على إشاعة العدل والحرية بين الناس بعد الظلم والاستبداد والاستعباد الذى ذاقوه من الروم. وفي هذا المؤتمر عرض عمرو بن العاص والي فلسطين على عمر بن الخطاب

    الجيوش المتحاربة وقادتها :

    بين جيش المسلمين بقيادة عمرو بن العاص في أربعة آلاف جندي ثم أمده الخليفة عمر بثمانية آلاف جندي وبين قوات الروم بقيادة الأرطبون .

    وقائع المعركة :

    زحف القائد عمرو بعبقريته وبراعته وقدرته في وضع وتغيير خططه الحربية فقاد جيش تعداده أربعة آلاف وكان تحركه في السنة 18 للهجرة الموافق ( 639 م ) ، وكان آنذاك قد تجاوز الستين من العمر فسار مخترقاً مصر من شرقها إلى غربها فدخل

    نتائج الحرب :

    في نحو عامين (19 - 21ه) فتُحت مصر بأكملها، وكان فتحًا سهلا ويسيرًا، لأن القبط لم يشتركوا في معارك ضد المسلمين، بل ساعدوهم وقدموا لهم يد العون، فدلوهم على أيسر الطرق، وأمدوهم بالطعام، تخلُصًا من حكم الروم الذين اضطهدوهم دينيا، وأرهقوهم بالضرائب، واستغلوهم أبشع استغلال. ومنح الفاتحين المسلمين أهل مصر الحرية الدينية الكاملة، وأعادوا بطريركهم بنيامين إلى كنيسته بالإسكندرية، وكان الروم قد نفوه إلى وادى النطرون ، وقد عاون هذا البطريريك عمرو في إدارة مصر.
    ...........................................
    ............................
    ..............
    .........
    ...

    يارَبْ سَاعدْني عَلى أن أقول كَلمة الحَقّ في وَجْه الأقويَاءوأن لا أقول البَاطل لأكْسبْ تَصْفيق الضعَفاء وَأن أرَى الناحَية الأخرْى مِنَ الصّوَرة وَلا تتركنْي أتّهِم خصْومي بِأنّهمْ خَونه لأنهّم اخْتلفوا مَعي في الرأي يارَبْ إذا أعطيتني مَالاً فلا تأخذ سَعادتي وإذا أعَطيتني قوّة فلا تأخذ عّقليْ وإذا أعَطيتني نجَاحاً فلا تأخذ تَواضعْي وإذا أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ إعْتزازي بِكرامتي ارَبْ عَلمّنْي أنْ أحبّ النَاسْ كَما أحبّ نَفسْي عَلّمني أنْ أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة وَأنّ حبّ الإنتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ. يارَبْ لاتَدَعني أصَاب بِالغرور إذا نَجَحْت وَلا باليَاسْ إذا فْشلت بَل ذكّرني دائِـماً انّ الفَشَل هَو التجَارب التي تسْـبِق النّجَاح. يارَبْ اذا جَرَّدتني مِن المال فاتركْ لي الأمل وَإذا جَرّدتني مِنَ النجَّاح فاترك لي قوّة العِنَاد حَتّى أتغلب عَلى الفَشل وَإذا جَرّدتني مَن نعْمة الصَّحة فاترك لي نعمة الإيمان. يارَبْ إذا أسَأت إلى الناس فَاعْطِني شجَاعَة الإعتذار وإذا أسَاء لي النَّاس فاعْطِنْي شجَاعَة العَفْوَ وإذا نَسيْتك يَارَبّ َارجْو أن لا تنسَـاني مَنْ عَفوِك وَحْلمك
    فَانتَ العَظيْم القَـهّار القَادِرْ عَـلى كُـلّ شيء..
    يا رب .......يا رب .........يا رب
    أمين
    ثائر الخطيب
    مالك رحيم
    مالك رحيم
    مشرف عام
    مشرف عام


    عدد المساهمات : 309
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009
    العمر : 33
    الموقع : السخنة

    الفتوحات الأسلامية ......... Empty رد: الفتوحات الأسلامية .........

    مُساهمة من طرف مالك رحيم الثلاثاء مايو 04, 2010 1:12 am


    نسأل الله تعالى أن يعيد لنا هذه الفتوحات
    والفتوحات الأعظم منها
    إنه على ذلك قدير

    مشكور جزيل الشكر على موضوعك

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 3:55 pm